الرئيسية
انفاسي صارت حائرة ...
بين صعود ونزول ...
هل تشتاق للماضي الكاذب ؟؟؟؟
الذي هو قيد للمدفون في الاعماق...
ام تشتاق للمستقبل والامل المزعوم ..
الذي رايت فيه البعيد ...
كلما اقتربت منه رحل وزاد في الابتعاد ..
لا لم يبتعد انا في الوقت ذاته لم اقترب ...
لا بل لم يتحرك كلانا من مكانه ...
انما السنون مضت ...
هل رايتم هي سنون ؟؟؟؟؟
وانا اراها لحظات مرت ...
سرقت ... حطمت .. قتلت ... احلامي !!!!!
تنفست طفولتي شذا تلك الاحلام ....
كنت هائمة فيها ....
ما اجمل الطفولة وما اروعها !!!!
تستعلم عن الوان الاسئلة ...
وتكسوا الاجوبة الوان قوس قزح ؟؟؟
الخيال فيها حقيقة والحقيقة فيها خيال !!!!
ليس مهما اذ رفع القلم عن الاخطاء ...
والامنيات ... اه من الامنيات ...
رسمناها بلحظات التأمل والابتسامات ....
في عالم وردي المشاعر مزهو العبرات ...
سماءه تتلألأ ... وارضه ربيع لا ينتهي ...
ليس فيه للحواجز مكان ....
هل تعلم لماذا ؟؟؟؟
لانهم لا يعلمونها ... هم امراء وملوك عالمهم
يامرون فيجابون ...
وخرجت من العالم الوردي الى ارض الشباب ...
وحدث فالتقت الالوان بعالم قاتم ...
لم تمت الالوان غير ان لكل لون لحظة ومصرع ...
هل ظننت انها قتلت جميعا ....
لن اظلم الاقدار ... واكذب
بقي لونان احدهما الواقع ...
والثاني الرضا به....
ومضت اللحظات لن اقول لها السنين هي لحظات !!!!
يتجدد في كل لحظة امل للقاء ....
لقاء المستقبل والطموح ...
الا انه عند اللقاء يموت ويتجدد ...
ليس حبا فيه ...ولا تجديدا للعذاب
لكننا من دون امل لن نعيش !!!!!
نغذيه الامال وهو في رحم الغيب ...
غير انه يولد .... كيف يولد ؟؟؟؟
اما ميتا ... او مشوه القسمات والملامح
لا تظنوا اني لم تكن لي سنة !!!!
من بين تلك اللحظات .... واصر ان السنين تلك لحظات
سنة .. عشقت فيها الايام والليالي
ورايت الوان قوس قزح من جديد !!!!
هل تصدقون ذلك ؟؟؟؟
كنت اخشى النوم شوقا للقاء .. لم اعتد السهر
لكنه اصبح الانيس لي ... لي قمر فيه لم يتركني
حتى في ايام خسوفه ومحاقه ...
كنت اناجيه طويلا ... فيغمرني بضياءه
لن اظلم الشمس لكني لم اتمنى رؤيتها وانا معه
وحدث المستحيل !!!! هل رايتم قمرا ينير في النهار
هو اضاء لي وحدي ... لم يره احد سواي
لكنه افل ومات ...
لانه حاول الخروج عن طبيعته والمألوف لاجلي
... لن اقول المزيد ... لن اقول المزيد
ساخبئ الوانه في روحي ....
لتشع كلما نسيت او تمنيت تذكر الامل ... الذي لن ياتي
لانه مات وواريته مع سنتي الوحيدة والواني
وسانتظر املا يغتصب عالم اوهامي
ليشرق بحقيقة لم اكد ان اراها او اعلمها ...
وانا في انتظار هذا المجهول ... انا في انتظاره
بين صعود ونزول ...
هل تشتاق للماضي الكاذب ؟؟؟؟
الذي هو قيد للمدفون في الاعماق...
ام تشتاق للمستقبل والامل المزعوم ..
الذي رايت فيه البعيد ...
كلما اقتربت منه رحل وزاد في الابتعاد ..
لا لم يبتعد انا في الوقت ذاته لم اقترب ...
لا بل لم يتحرك كلانا من مكانه ...
انما السنون مضت ...
هل رايتم هي سنون ؟؟؟؟؟
وانا اراها لحظات مرت ...
سرقت ... حطمت .. قتلت ... احلامي !!!!!
تنفست طفولتي شذا تلك الاحلام ....
كنت هائمة فيها ....
ما اجمل الطفولة وما اروعها !!!!
تستعلم عن الوان الاسئلة ...
وتكسوا الاجوبة الوان قوس قزح ؟؟؟
الخيال فيها حقيقة والحقيقة فيها خيال !!!!
ليس مهما اذ رفع القلم عن الاخطاء ...
والامنيات ... اه من الامنيات ...
رسمناها بلحظات التأمل والابتسامات ....
في عالم وردي المشاعر مزهو العبرات ...
سماءه تتلألأ ... وارضه ربيع لا ينتهي ...
ليس فيه للحواجز مكان ....
هل تعلم لماذا ؟؟؟؟
لانهم لا يعلمونها ... هم امراء وملوك عالمهم
يامرون فيجابون ...
وخرجت من العالم الوردي الى ارض الشباب ...
وحدث فالتقت الالوان بعالم قاتم ...
لم تمت الالوان غير ان لكل لون لحظة ومصرع ...
هل ظننت انها قتلت جميعا ....
لن اظلم الاقدار ... واكذب
بقي لونان احدهما الواقع ...
والثاني الرضا به....
ومضت اللحظات لن اقول لها السنين هي لحظات !!!!
يتجدد في كل لحظة امل للقاء ....
لقاء المستقبل والطموح ...
الا انه عند اللقاء يموت ويتجدد ...
ليس حبا فيه ...ولا تجديدا للعذاب
لكننا من دون امل لن نعيش !!!!!
نغذيه الامال وهو في رحم الغيب ...
غير انه يولد .... كيف يولد ؟؟؟؟
اما ميتا ... او مشوه القسمات والملامح
لا تظنوا اني لم تكن لي سنة !!!!
من بين تلك اللحظات .... واصر ان السنين تلك لحظات
سنة .. عشقت فيها الايام والليالي
ورايت الوان قوس قزح من جديد !!!!
هل تصدقون ذلك ؟؟؟؟
كنت اخشى النوم شوقا للقاء .. لم اعتد السهر
لكنه اصبح الانيس لي ... لي قمر فيه لم يتركني
حتى في ايام خسوفه ومحاقه ...
كنت اناجيه طويلا ... فيغمرني بضياءه
لن اظلم الشمس لكني لم اتمنى رؤيتها وانا معه
وحدث المستحيل !!!! هل رايتم قمرا ينير في النهار
هو اضاء لي وحدي ... لم يره احد سواي
لكنه افل ومات ...
لانه حاول الخروج عن طبيعته والمألوف لاجلي
... لن اقول المزيد ... لن اقول المزيد
ساخبئ الوانه في روحي ....
لتشع كلما نسيت او تمنيت تذكر الامل ... الذي لن ياتي
لانه مات وواريته مع سنتي الوحيدة والواني
وسانتظر املا يغتصب عالم اوهامي
ليشرق بحقيقة لم اكد ان اراها او اعلمها ...
وانا في انتظار هذا المجهول ... انا في انتظاره