طفلة الحنين اليتيمة
حكى لي الزمان قصة .... عن طفلة الحنين المغدورة
سمعتها فتقطعت اوداجي .... جروحاعلى الطفلة المظلومة
نشأت من رغبة مسروقة .... في ظل ظلام الام المغرورة
والاب في عالم الضياع .... يرتوي من آلم حبه المشؤومة
جمعت الوالدين لاسعادها .... لكن السعادة بالفراق مختومة
حتى الهوية ضاعت منها .... فاصبحت من اللقب محرومة
انتقلت من رحم الشقاء .... والأم منها في الزاوية مذعورة
طلقتها لحظة الولادة وانتهت... بفراق اليتم وصرخة مقطوعة
تربت في ظل والد كتب له .... الموت وايام من الحياة معدودة
وامراة عجوز رعتها كأم .... لها مع انها جدة رؤوف حنونة
سمعت صوتها في ذات ليلة .... تقول انها بالعم الرقيق مفتونة
هل يعلم الاطفال الكذب من .... صغرهم او هناك رغبة مخزونة
لا تأوي الى النوم على صغرها....الا بالتسامر مع الاب ليال محدودة
اوصى بها الايام بعد رحيله .... وحسرات اليتم بالاهات مسكونة
لا اعلم اين اخذتها سبل الضياع ... فهي من قول كلمة ابي محرومة
معيلها وحاميها خطفه الموت .... واصبح الوداع لها قوانينا مسنونة
تحسر قلبي اذ تذكرتها من .... لي بمن يمدني عنها ولو بمعلومة
اليتم هدم للطفولة البريئة ومن.... بعدها الحسرات الى النهاية مرسومة
على محياهم بدلا من البشاشة .... وعالمهم افاقه بالسعادة مملوءة
فتحنن على قلب يتيم بلمسة .... تداوي جروح روح الحياة المفطومة
كم شمعة انطفات في مهدها .... وكم بسمة اضاءة يتمة الطفولة
تنهال كلمات النصح الينا .... لارواء زهور غدت صفراء محمومة
لنسقيها بالكلمات وحلو الطباع .... فتغدو باسقة مورقة بنعومة
حكى لي الزمان قصة .... عن طفلة الحنين المغدورة
سمعتها فتقطعت اوداجي .... جروحاعلى الطفلة المظلومة
نشأت من رغبة مسروقة .... في ظل ظلام الام المغرورة
والاب في عالم الضياع .... يرتوي من آلم حبه المشؤومة
جمعت الوالدين لاسعادها .... لكن السعادة بالفراق مختومة
حتى الهوية ضاعت منها .... فاصبحت من اللقب محرومة
انتقلت من رحم الشقاء .... والأم منها في الزاوية مذعورة
طلقتها لحظة الولادة وانتهت... بفراق اليتم وصرخة مقطوعة
تربت في ظل والد كتب له .... الموت وايام من الحياة معدودة
وامراة عجوز رعتها كأم .... لها مع انها جدة رؤوف حنونة
سمعت صوتها في ذات ليلة .... تقول انها بالعم الرقيق مفتونة
هل يعلم الاطفال الكذب من .... صغرهم او هناك رغبة مخزونة
لا تأوي الى النوم على صغرها....الا بالتسامر مع الاب ليال محدودة
اوصى بها الايام بعد رحيله .... وحسرات اليتم بالاهات مسكونة
لا اعلم اين اخذتها سبل الضياع ... فهي من قول كلمة ابي محرومة
معيلها وحاميها خطفه الموت .... واصبح الوداع لها قوانينا مسنونة
تحسر قلبي اذ تذكرتها من .... لي بمن يمدني عنها ولو بمعلومة
اليتم هدم للطفولة البريئة ومن.... بعدها الحسرات الى النهاية مرسومة
على محياهم بدلا من البشاشة .... وعالمهم افاقه بالسعادة مملوءة
فتحنن على قلب يتيم بلمسة .... تداوي جروح روح الحياة المفطومة
كم شمعة انطفات في مهدها .... وكم بسمة اضاءة يتمة الطفولة
تنهال كلمات النصح الينا .... لارواء زهور غدت صفراء محمومة
لنسقيها بالكلمات وحلو الطباع .... فتغدو باسقة مورقة بنعومة